[ 1 ]
إستحآلةِ :
قلبْ يجمعّ بينْ البياضْ و السوادّ ! إﻻ فيْ حالة واحدة :
( التصنعّ )
[ 2 ]
إستحالةِ :
أنْ يوجدّ إنسانْ ( كآملْ ) مهما بلغ منْ حسنّ !
فـ اﻹنسانْ ناقصْ . . لكنْ يختلفْ مقدارْ النقصْ !
[ 4 ]
إستحآلةِ :
أنْ يوجدّ " ألمّ " وﻵ يوجدّ / أملْ !
لـ نصنعّ أمالنا . . لـ نقتلْ ذرات السوادّ التيْ بـ قلوبنا,
ونحاربْ العبسّ , ولـ نكملْ محاسننا
أتعلمونْ متىْ يبدأ اﻷملْ ؟
حينما تكونْ مصدراً لـ اﻷملْ لـغيركّ . . فـ ذلكْ هو الفرحّ !
ومنْ يفعلْ ذلكْ يلقىْ ( دعواتْ ) وتسهلْ أموره. .
لـ نحاولْ إدخالْ الفرحْ لـ قلوبْ البشرْ , لـ نحاولْ زرعّ البسمةِ
فـ أشجارْالفرحّ لـ الجميعّ !
منْ المستحيلْ تغييرْ الجميعّ . . لكنْ لما اليأسْ ؟
لـ نبدأ أنا وأنتّ فيْ رسمّ اﻹبتسآمةِ . .
كلنا يعلمّ بـ أنْ الهمّ " قاتلْ "
وأنْ التفكيرْ فيما يؤلمّ يزيدّ منْ اﻷلمّ !
نحتاجّ لـ بعضنا . . نحتاجّ لـ/ قلوبْ نقيةِ , قلوبْ صآفيةِ
أنهكتنا اﻻﻻمّ , وخضعنا لـ الجروحّ حتىْ باتْ الضيقْ بنا ~
لـ أجلْ اﻷملْ . . نحتاجّ السعادةِ !
ومنْ أكثرْ ما يسعدّ اﻹنسانْ هوٍ :
[ أنْ يكونْ مصدراً لـ فرحةِ وبسمةِ لـ إنسانْ أخرْ ]
إذا , أملنا فيْ صنعّ أمالْ اﻷخرينْ. . /
لـ نفعلْ ذلكْ منْ اﻷنْ , فـ نحنّ أخوةِ !
وأولْ الخطواتْ محاولةِ "النسيانْ " . . كلْ ما المنا وكلْ منْ جرحنا ,
نبدأ صفحةِ مشرقةِ عنوانها . . |